منتديات شباب الشورة الجديد
تاريخ الصابئة المندائية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تاريخ الصابئة المندائية 829894
ادارة المنتدي تاريخ الصابئة المندائية 103798
منتديات شباب الشورة الجديد
تاريخ الصابئة المندائية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تاريخ الصابئة المندائية 829894
ادارة المنتدي تاريخ الصابئة المندائية 103798
منتديات شباب الشورة الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب الشورة الجديد

ثقافي/اجتماعي/اسلامي/رياضي
 
الرئيسيةالرئيسية  <iframe src="ht<iframe src="ht  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تاريخ الصابئة المندائية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو هويدي
المدير العام
المدير العام
ابو هويدي


العراق العراق : https://i.servimg.com/u/f84/14/04/99/05/123.gif
عدد المساهمات : 944
نقاط : 2947
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
العمر : 48
الموقع : العراق

تاريخ الصابئة المندائية Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ الصابئة المندائية   تاريخ الصابئة المندائية Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 8:30 pm

تاريخ الصابئة المندائية

ان
تاريخ الصابئة المندائية يلفه الغموض من اغلبية جوانبه، وهذا باعتراف
الكثير من الباحثين في المجال المندائي. يرجع السبب إلى انزوائهم وانغلاقهم
الديني الشديد ومنذ فترات طويلة، وذلك بسبب الاضطهاد الكبير الذي تعرضوا
له على فترات متعاقبة فاثروا الانزواء والانغلاق للمحافظة على دينهم
وتراثهم. وايضا إلى ضياع وحرق الكثير من الكتب التي تتحدث عن تاريخهم
وتراثهم. على العموم هم يرجعون دينهم إلى نبي الله ادم (ع) ويقولون بان
صحفه لازالت لديهم إلى الان (وهي من ضمن كتابهم المقدس كنزا ربا – الكنز
العظيم) .. وهذا الكلام يتفق تقريبا مع ما ورد عند المؤرخين والكتبة العرب
القدماء، والذين يرجعون الصابئة إلى اصل قديم جدا .. فمنهم من يرجعهم إلى
ادم او إلى ابنه شيث او شيتل كما يدعى بالمندائية!! .. فمثلا يرجع ابن
الوردي تاريخهم إلى النبي شيت بن آدم والنبي إدريس (هرمس) (ع). وفي كتاب
الملل والنحل للشهرستاني يقر المؤلف بأن الصابئة يوحدون الله تعالى ويؤمنون
بتلقي المعرفة العليا بواسطة الروحانيات

وان
الباحثين في القرن الماضي انقسموا في اصل الصابئة المندائيين إلى قسمين:
فمنهم من يرجح الاصل الشرقي للمندائيين (أي من بلاد وادي الرافدين) ومنهم
من يرجح الاصل الغربي (أي من فلسطين) .. ويبقى الاصل الشرقي للمندائية،
الراي الاكثر ميولا له من قبل الباحثين

ومتفق عند الباحثين الان بان
المندائية كانت منتشرة في بلاد وادي الرافدين وايضا فلسطين قبل المسيحية،
أي قبل أكثر من 2000 عام. وللطائفة كتاب تاريخي يسمى (حران كويثا – حران
الداخلية او الجوانية)، يتحدث هذا الكتاب عن الهجرة التي قام بها
المندائيون الفلسطينيون من فلسطين-اورشليم (على الاكثر حصلت في القرن الاول
الميلادي عند اجتياح القائد الروماني تيطس فلسطين وتدمير هيكل اليهود سنة
70 م او قبله) بعد الاضهاد الذي حصل لهم من السلطة الدينية اليهودية
والسلطة الزمنية المتمثلة بالحكم الروماني المستعمر لفلسطين انذاك. وصعد
المندائيون الفلسطينيون المهاجرون إلى اعلى بلاد الشام وخاصة إلى (حران)،
لان لهم اخوة في الدين. فبقي منهم في حران، والبقية الباقية اثرت النزول
إلى وادي الرافدين عن طريق النهرين، وخاصة عن طريق نهر الفرات حسب اعتقادي،
ومروا ايضا ب(بصرى – حوران) عاصمة الانباط، للالتقاء والاستقرار اخيرا مع
اخوتهم ايضا الصابئة الموجودين في البطائح .. وكانت هذه الهجرة تحت رعاية
الملك اردوان (يعتقد بأنه الملك البارثي ارطبانوس الثالث)،هذا ما ذكره
الكتاب المندائي التاريخي (حران كويث))ا)

وفي منتصف القرن السابع
الميلادي عرفت هذه الطائفة لاول مرة في اوساط الباحثين في أوروبا. وخاصة
لقد برع الباحثين الالمان في مجال البحث او الاهتمام بهذه الطائفة. وقد قام
باحث الماني بترجمة الكتاب المقدس لهذه الطائفة. ولا ينكر جهود الباحثة
والمستشرقة الانكليزية الليدي دراور(E.S. DROWER) في ازاحة الكثير من
الغموض عن معتقدات هذه الطائفة وتاريخها وتراثها الديني. وللعلم ان هذه
الباحثة قد عاشت في جنوب العراق متنقلة ما بين المندائيين لدراسة ديانتهم
وتراثهم، حوالي الربع قرن. واستطاعت ان تترجم اغلبية الكتب والمخطوطات
المندائية إلى الانكليزية

الديانة والايمان

ان
الصابئة قوم موحدون، يؤمنون بالله واليوم الأخر، وأركان دينهم التوحيد –
التعميد – الصلاة – الصوم – الصدقة). وهي أول ديانة توحيدية في التاريخ ،
حيث يعود اصلها إلى نبي الله آدم(ع) كما هو مذكور في كتبهم المقدسة، أما
ياقوت الحموي فقال عنهم بأنهم ملة يصل عمقها إلى شيت بن آدم (ع) .. ويرجع
ابن الوردي تاريخهم إلى النبي شيت بن آدم والنبي إدريس (هرمس) (ع) .. ويقول
الفرحاني ان الصابئة أصحاب ديانة قديمة ولعلها اقدم ديانة موحدة عرفتها
البشرية وأشار إلى الكثير عنهم في كتاب أقوام تجولت بينها فعرفتها))

كما
يؤمن الصابئة المندائيون بان أول نبي ومعلم لهم هو ادم وابنه شيث (شيتل)
وسام بن نوح ويحيى بن زكريا (يوحنا المعمدان) والذي يدعى في لغتهم
المندائية ب يهيا يوهنا))

اما بخصوص الكتب الدينية .. فللصابئة
المندائيين كتاب ديني مقدس يدعى (كنزا ربا) أي الكنز العظيم مخطوط باللغة
المندائية، ويحتوي هذا الكتاب على صحف ادم وشيت وسام (ع). ويقع في 600 صفحة
وهو بقسمين القسم الاول: من جهة اليمين ويتضمن سفر التكوين وتعاليم (الحي
العظيم) والصراع الدائر بين الخير والشر والنور والظلام وكذلك تفاصيل هبوط
(النفس) في جسد ادم ويتضمن كذلك تسبيحات للخالق واحكام فقهية ودينية القسم
الثاني: من جهة اليسار ويتناول قضايا (النفس) وما يلحقها من عقاب وثواب.
اضافة إلى تراتيل وتعاليم ووصايا. ولدى الصابئة المندائيون كتب اخرى مثل
كتاب (دراشا اد يهيا) أي تعالم النبي يحيى بن زكريا (ع). والكتابين انفي
الذكر قد ترجموا إلى اللغة العربية في السنة الماضية

التوحيد او
الشهادة: وتسمى باللغة المندائية (سهدوثا اد هيي) أي شهادة الحي .. هو
الاعتراف بالحي العظيم (هيي ربي) خالق الكون بما فيه، ويصفونه بصفات مقدسة
لاتختلف عن ما ورد في الكتب المقدسة الاخرى كالتوراة والإنجيل والقران، مثل
الرحيم، الرحمن، القوي، المخلص، الذي لايرى ولا يحد، العظيم، المحب .. الخ

فقد
ورود في كتابهم المقدس (كنزا ربا) ما يلي (لا أب لك، ولا مولود كائن قبلك،
ولا أخ يقاسمك الملكوت، ولاتؤام يشاركك الملكوت، ولا تمتزج، ولا تتجزأ،
ولا انفصام في موطنك، جميل وقوي العالم الذي تسكنه)

الصلاة: وتدعى
بالمندائية (براخا) وتعني المباركة او التبريكات. وهي لديهم نفس مفهوم
الاديان الاخرى بالنسبة للصلاة وهي التقرب للذات العليا الله سبحانه
وتعالى. حيث ورد في كتابهم المقدسة مايلي (( وامرناكم ان اسمعوا صوت الرب
في قيامكم وقعودكم وذهابكم ومجيئكم وفي ضجعتكم وراحتكم وفي جميع الأعمال
التي تعملون)

والصلاة لديهم فرض واجب على الفرد المؤمن، يجب تاديته
ثلاث مرات يوميا (صباحا-ظهرا-عصرا)، وتسبق الصلاة طقس صغير يقام بالماء
الجاري يدعى (الرشاما – الرسامة) وهو يقوم مقام الوضوء عند المسلمين، وهو
عبارة عن غسل الاعضاء الرئيسية في الانسان والحواس، بالماء الجاري مع ترتيل
مقطع ديني صغير، مثلا عند غسل الفم يقول المصلي (ليمتلىء فمي بالصلوات
والتسبيحات) وعند غسل الاذن (اذناي تصغيان لاقوال الحي) وهكذا البقية إلى
اخره

الصوم: ويسمى بالمندائية (صوما ربا) أي الصيام الكبير. والصيام
في مفهوم الصابئة الديني هو الكف والامتناع عن كل مايشين الانسان وعلاقته
مع الرب هيي ربي (مسبح اسمه) واخوانه البشر .. أي الصيام او الامتناع عن كل
الفواحش والمحرمات.

ولديهم ايضا مايدعى بالصيام الصغير .. وما هو
إلا تذكرة للانسان بصيامه الأكبر .. ويتم بالكف عن تناول لحوم الحيوانات
وذبحها خلال أيام معينة من السنة يبلغ مجموعها 36 يوم .. لكون ابواب الشر
مفتوحة على مصراعيها، فتقوى فيها الشياطين وقوى الشر، لذلك يطلقون عليها
أيام مبطلة ))

الصدقة: وتسمى بالمندائية زدقا )) وهو من اخلاقيات
المؤمن لديهم، وواجباته اتجاه اخيه الانسان والخلق باسره. وتشترط في الصدقة
لديهم ان تعطى بالسر، لان المجاهرة في اعطاء الصدقة تفسد ثوابها. فقد جاء
في هذا الموضوع في الكنزا ربا ما يلي (( أعطوا الصدقات للفقراء واشبعوا
الجائعين واسقوا الظمأن واكسوا العراة .. لان من يعطي يستلم .. ومن يقرض
يرجع له القرض)). وجاء ايضا في نفس الكتاب، ما يلي ((ان وهبتم صدقة ايها
المؤمنون، فلا تجاهروا .. ان وهبتم بيمينكم فلا تخبروا شمالكم، وان وهبتم
بشمالكم فلا تخبروا يمينكم .. كل من وهب صدقة وتحدث عنها كافر لا ثواب له))

التعميد
او الصباغة: او ما يدعى ب(مصبتا) باللغة المندائية. ولقد جاءت تسمية
الصابئة من جذر هذه الكلمة لغة ومفهوما، كما اوضحنا اعلاه وهذا الطقس يعتبر
عماد الديانة المندائية وركنها الاساسي، وهو فرض واجب على الانسان ليكون
مندائيا. والتعميد لديهم يجري في المياه الجارية الحية وجوبا، لانه يرمز
إلى الحياة والنور الرباني. وطقس التعميد المندائي محتفظ إلى الان باصوله
القديمة، وهو نفسه الذي نال المسيح به التعميد على يد النبي يحيى بن زكريا
(يوحنا المعمدان) مباركة اسمائهم

ويهدف التعميد في نظرهم للخلاص
والتوبة ولغسل الذنوب والخطايا القصدية وغير القصدية، وللتقرب من الرب
ايضا. وهو ياخذ نفس مفهوم الحج عند المسلمين. ويستفاد من التعميد لديهم في
حالات النزولية الطقسية لرجال الدين .. وعند الولادة والزواج وعند تكريس
رجل دين جديد، وان هذا الطقس يكرر عدة مرات للانسان ووقتما يشاء، وذلك في
ايام الاحاد او في المناسبات الدينية، وهو خلاف التعميد المسيحي الذي يجري
مرة واحدة فقط. وكما وضح اغلبية الباحثون والمستشرقون بان المسيحية قد اخذت
طقس التعميد من المندائية وطورته بما يخدم مفاهيمها المقدسة. ويقول
البروفيسور اوليري ( ان الصابئين المندائيين في جنوب العراق هم اصل معمدي
الآباء المسيحيين الأوائل،

الصابئة في القران

لقد ورد ذكر الصابئة وبصورة مستقلة في القران الكريم وفي الايات الاتية. الآية 62 من السورة الثانية ( سورة البقرة ) وردSadان
الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر
وعمل صالحا فلهم آجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون). وفي الآية 69
من السورة الخامسة ( سورة المائدة ) وردSad
ان الذين آمنوا والذين هادوا والصابؤون والنصارى من آمن بالله واليوم
الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون). وفي الآية 17 من السورة 22 (
سورة الحج ) ورد : ( ان الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى
والمجوس والذين أشركوا ان الله يفصل بينهم يوم القيامة ان الله على كل شيء
شهيد)


مهن الصابئة

قد اشتهر
الصابئة المندائيون منذ القدم، بالنتاجات الادبية والعلمية الرائعة، ولحد
الان تجد فيما بينهم الطبيب والمهندس والمعلم والمهني والشاعر والاديب
الكثيرين .. فقديما برع منهم : أبو إسحاق الصابي وزير الطائع والمطيع،
وثابت بن قرة وولديه سنان وإبراهيم اللذان برعا في الطب والرياضة والفلك
والترجمة، وأيضا إبراهيم بن هلال الأديب الذائع الصيت، الذي تولى ديوان
الرسائل والمظالم سنة 960م)). وحديثا برع منهم الكثير مثل العلامة العراقي
القدير المرحوم الدكتور عبد الجبار عبد الله صاحب الانجازات العلمية
العالمية في علم الفيزياء والانواء الجوية، وهو من القلائل الذي ساهم في
شرح نظرية انشتاين النسبية، حيث اسند أليه منصب رئيس المجمع العلمي لعلوم
الأنواء الجوية في أمريكا. كما انه كان المؤسس لجامعة بغداد و رئيسا لها في
فترة ما، وقد ساهم ايضا في تأسيس جامعة البصرة. ويعده البعض المع عالم في
مجاله في القرن المنصرم

وأيضا البروفيسور صبيح السهيلي والشاعر
العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد والشاعرة المعروفة لميعة عباس عمارة
والدكتور عبد العظيم السبتي (الذي كرمه اتحاد الفلكيين العالمي مؤخرا، وذلك
بإطلاق اسمه على أحد الكواكب المكتشفة سنة 1981 وهو بذلك يعد أول عراقي
وعربي ينال مثل هذا التكريم) وغضبان الرومي ونعيم بدوي وعبد الفتاح الزهيري
والرسامة والشاعرة سوسن سلمان سيف .. إضافة إلى الكثير من الأدباء
والأطباء والمهندسين

ولكن في نفس الوقت هنالك مهنة يعشقونها وكانها
سارية في عروقهم وهي مهنة الصياغة التي توارثوها اب عن جد، وبرعوا فيها،
ولازالت أسواقهم ومحلاتهم في شارع النهر وخان الشابندر في بغداد وفي جميع
المحافظات العراقية وفي الأهواز في إيران .. والان هم منتشرين بمحلاتهم في
أستراليا وأوروبا وأمريكا وكندا أيضا .. ولا زالت أعمال صياغة الذهب
والفضة، والنقش على الفضة بمادة «المينة» هي من إبداعاتهم

واعمالهم
الرائعة كانت محط إعجاب الرؤساء والملوك والقادة العسكريين والمدنيين إضافة
إلى السياح والرحالة الأجانب الذين كانوا يبتهجون عند اقتناءهم مثلا علبة
سجائر منقوشة عليها صورتهم بكل دقة وروعة ومطعمة بمادة المينة السوداء التي
يدعوها((بالمحرك)) أو منقوش عليها أسد بابل أو الدلة العربية أو النخلة
الشامخة

ولقد برع في مجال فن صياغة الذهب والفضة الكثير منهم: زهرون
بن ملا خضر وحسني زهرون وعنيسي الفياض وناصر وحاتم ومنصور حاتم وعبد سكوت
وبدن خضر وكريم النشمي وياسر صكر وزامل وضامن حويزاوي وسعد رهيف والمهندس
حامد عبد الرزاق رويد واخوته ونصير لفتة شميل.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shoura.yoo7.com
 
تاريخ الصابئة المندائية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ العراق
» تاريخ مصر الفرعوني
» تاريخ العراق
» تاريخ مدينة أربيل
» تاريخ القدس القديم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب الشورة الجديد :: قسم تأريخ الدول من مدن ,شخصيات ,علماء , احداث , حروب , ثورات , قادة-
انتقل الى: