منتديات شباب الشورة الجديد
معلومات عن تاريخ اللغة العربية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معلومات عن تاريخ اللغة العربية 829894
ادارة المنتدي معلومات عن تاريخ اللغة العربية 103798
منتديات شباب الشورة الجديد
معلومات عن تاريخ اللغة العربية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معلومات عن تاريخ اللغة العربية 829894
ادارة المنتدي معلومات عن تاريخ اللغة العربية 103798
منتديات شباب الشورة الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب الشورة الجديد

ثقافي/اجتماعي/اسلامي/رياضي
 
الرئيسيةالرئيسية  <iframe src="ht<iframe src="ht  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 معلومات عن تاريخ اللغة العربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو هويدي
المدير العام
المدير العام
ابو هويدي


العراق العراق : https://i.servimg.com/u/f84/14/04/99/05/123.gif
عدد المساهمات : 944
نقاط : 2947
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
العمر : 48
الموقع : العراق

معلومات عن تاريخ اللغة العربية Empty
مُساهمةموضوع: معلومات عن تاريخ اللغة العربية   معلومات عن تاريخ اللغة العربية Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 8:16 pm

معلومات عن تاريخ اللغة العربية





اعداد: سهاد آيدن





تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
معلومات عن تاريخ اللغة العربية Image026

الآيات 86 و 87 من سورة الأعراف كتبت بخط كوفي مبكر (أوائل القرن السابع الميلادي)،لاحظ غياب التنقيط والتشكيل





الأصل الأكّدي لـ «ال» التعريف



إن
اللغة العربية وريثة الغنى التاريخي والحضاري للغات السامية في العراق
وسوريا. وكانت اللغة الأكدية هي الرائدة الأولى والأكبر لهذه اللغات، والتي
ظلت مستعملة في العراق والمنطقة حتى بضعة قرون قبل الميلاد حيث ورثتها
اللغة الآرامية ــ السريانية. والأكدية بدورها كانت قد استوعبت كل ميراث
اللغة السومرية وحضارتها.. إذن العربية وريثة جميع اللغات السامية بالاضافة
الى السومرية، وهنا مثال على صحة هذا الأمر :


*
المبدأ اللاهوتي لـ «ال» التعريف العربية، كمبدأ فكري ونظام ذهني تطورت معه
علائق الانسان بالعالم حوله لم يبق الإله «إيل» حساً متعالياً بعيداً
منفصلاً عن يوميات الانسان، بل نجده فرض تعاليه كعلاقة ذهنية، تتجلى لنا
خلال استعمال اللغة بوجه خاص. فنحن حين نستعرض طريقة التصنيف السومرية
للمفردات هذه الطريقة التي لجأ اليها السومريون للتمييز بين الأشياء التي
تحمل تسمياتها تجانساً في اللفظ، حين نستعرض هذه الطريقة نجد «ايل» بلفظه
السومري «آن» كان يعني نوعاً من الوجود المبدئي الكامن في الأشياء.


لقد
كان السومريون يرفقون كل لفظة بإشارة تحدد صنف مدلولها، وذلك لكثرة
الألفاظ المتجانسة لديهم وضيق لغتهم التي يغلب على ألفاظها المقطع الواحد.
وبهذه الاشارة التي تكون غالباً كبادئة للكلمة كانوا يحددون صنف الكلمة،
إذا ما كانت إسماً لإله أو لشجرة أو لطائر أو لإنسان أو لمعدن، أو لأي شيء
آخر. وحيث ورث الأكاديون الذهنية السومرية بثقافتها، ورثوا عنهم هذه
الطريقة في التصنيف. وكما كانوا يضعون اشارة أرض «كي» الى جانب تسمية أحد
الأقطار كذلك كانوا يضعون اشارة «ال» الى جانب تسمية أحد الآلهة لتمييز
وصفه.


أما الأسماء التي رافقتها صفة «ال» فقد بلغت
الآلاف، بحيث وجدت في مكتبة «آشور بانيبال» الشهيرة قائمة تضم أكثر من
الفين وخمسمائة اسم إله بابلي الأصل. كما جمع «د. ديمل» ثلاثة آلاف
وثلاثمائة أسم بلقب إله. عدد «ك. تولكفيست» ألفين وأربعمائة منها.


واذا
استعرضنا امكانات اللغات السامية، وفي رأسها الأكادية التي ورثت أسلوب
التصنيف السومري هذا، نجد أن هذه اللغات واسعة المفردات وتحمل قابلية ذاتية
لخلق تسميات بطريق الاشتقاق، أولاً، لانتشارها وتعدد لهجاتها وخبرات
أبنائها، وثانياً، لكون مفرداتها الأساسية ثلاثية المقاطع، بعكس اللغة
السومرية التي يغلب عليها المقطع الواحد للكلمة الواحدة.


وبنتيجة
هذه الميزة للغات السامية راحت اللغة الأكادية تستغني عن طريقة التصنيف
القديمة لعدم الحاجة لها بسبب قابليتها لتنويع اللفظ. وهو ما لم يكن في
قابليات اللغة السومرية. ولكن ما لم يحدث الاستغناء عنه هو بادئة «ال»
اللاهوتية. فهذه بقيت ترافق المطلق في كل تسمية. وقد وصلتنا، كما يبدو، الى
اللغة العربية وفق المبدأ اللاهوتي القديم فعرفناها بوظيفة «ال» التعريف
للأسماء، إذ هذه، على تنوع استعمالاتها تجدها لا تزال تحمل المبادىء
اللاهوتية ذاتها التي كانت تدل اليها في الذهنية القديمة.


وما
يشجع على هذا الافتراض هو التأثير الأكادي الواسع الذي نلاحظه في قواعد
اللغة العربية وأدواتها ومفرداتها، بحيث نستطيع القول باطمئنان أنها
الوارثة الشرعية لقواعد اللغة الأكادية، وحركات إعرابها، الى جانب الكثير
من مفرداتها التي لا تزال حية في أسماء النباتات المختلفة المستعملة اليوم،
وغيرها من اللهجات العامية بوجه خاص.


وهكذا تكون
قد سقطت بوادىء التصنيف السومرية جميعاً مع التطور اللغوي على أيدي
الساميين، وبقيت بادئة «ال» وحدها في اللغة العربية شاهداً على المبدء
التصنيفي اللاهوتي الذي تعامل به انسان حضارة الشرق المتوسطي الآسيوي طوال
ما يقارب ثلاثة آلاف سنة.


وحين نبحث عن حلقة تصل
بين «ال» اللغوية و «أل» اللاهوتية نجد معالم هذه الحلقة في البادية
السورية، المكان الطبيعي الصالح لمثل هذا التطور الذهني والتفاعل اللغوي
بين الأكاديين والساميين الغربيين الذين تحدر منهم العرب بسلالتهم وتراثهم
الثقافي.


لقد عرف الإله «مارتو» في النصوص
الأكادية بأنه إله البادية السورية وهو يدعى كذلك «رمّانو» (أي رحمان).
وهذا الإله كان يأتي اسمه غالباً مسبوقاً باشارتين لاهوتيتين، «أل أل» أي
«الاله» الذي أصبح فيما بعد «الله»، بالإدغام. وهنا نفترض أن الاشارة
الأولى للألوهة كانت أصبحت «أل» التعريف، التي غدت توضع بعد ذلك قبل اشارة
الألوهة الثانية لتفييد الألوهة المطلقة. واذا استعملنا هذا التعريف قبل
الاسم الثاني للإله «مارتو» أي الرحمان تصبح موافقة للترادف العربي، «الله
رحمن» ومن المعروف أن حرفي الحاء والهاء لا وجود لهما في الأكادية، ولهذا
فإن «رمانو» هو ذاته رحمان، كما أن هناك ملاحظة هامة لا بد من ذكرها حول
إله البادية هذا «مارتو» أو «أمورو». فهذا الإله يرد على الأختام مرفقاً
بإله آخر، وكأنه صفة له. فهل يعني هذا أنه كان إلهاً مطلقاً يوصف به
الآخرون؟ إن افتراض كلمة «الله» كصفة تعريف له تقتضي أن يكون ذلك. لأن هذه
الكلمة بطبيعة تركيبها تتضمن معنى التوحد للمطلق، إذ هي ادغام في كلمة
«الاله»..




من كتاب «البنية الذهنية الحضارية ــ يوسف الحوراني ــ ص
173ــ 178».

ــــــــــــــــــــــــــــــــ



نقوش اللغات ما قبل العربية



يبدو
ان (اللغة العربية) كما نعرفها الآن، قد تكونت بصورة فعلية في الحقبة
الاسلامية أو قبلها بقليل. فبالنسبة لما يسمى بـ (العربية الجنوبية) أي
(لغة اليمن) فأنها بعيدة عن العربية بعد العبرية والسريانية.
وقد كان علماء المسلمين يدركون ذلك حتى قال أبو عمرو بن العلاء (770 م) : (ما لسان حمير بلساننا ولا عربيتهم بعربيتنا).



هذا نموذج لنـقـش سبئي مكتوب بالخط اليمني (المسند)




معلومات عن تاريخ اللغة العربية Image028

[b]إعادة كتابته بالحروف العربية


[b][b]1
ـ كـرب إل بـين / بـن / يــثـع أمــر / هـ جـ ز / لجــأزن / ول / خــلــب
[b]2
ـ ول / نــشن/ ول / مــــور / أل / يحــرن / بـيـضــع / صـيحـن / بـضــع
[b][b] يليــه السطــر الــثالـث ثــم الـرابـــع وهـذه تـرجمــة الخامــس

[b]5
ـ أب / كــرب / بــن / ودد إل / بـن / إل قــوم / ومـثــل / ذن/ وقـرن/ ب


[/b][/b][/b][/b][/b][b][b][b][b][b][b][b]الترجمة التقريبية بالـعــربــي

[b][b]1- كـرب إيـل بـينبـن يـثــع أمـــر يـُـنـهى بهــذا مــا رســمــه يــدع إل ذريــح علىأوديـــة
[b][b] جـــأزان (وادي جيـزان) وخــلـب


2- ونـشــان ومـــــور (أسماء وديانمعروفـة) مــن ضــرائــب
[b][b] مــستحـقـــة على مقاطعــة صــيـحان. ورســـم


5- أب كـــرب بـن وداد إل بــن إل قـــــوم،





[/b][/b][/b][/b][b][b][b] [b]نقش النمارة






[b]تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.

معلومات عن تاريخ اللغة العربية Image030



[b]لقد تم العثور على الكثير من النقوش الكتابية في أنحاء الهلال الخصيب والحجاز: المسندية /
الحسائية / اللحيانية / الصفائية / الديدانية / الثمودية، لكن جميع هذه الكتابات السابقة للاسلام لم تحتو إلاّ على (بصيص) من العربية الفصحى كما عرفناها في القرآن الكريم.

يعتبر (نقش النمارة) من أشهر هذه النقوش، لأنه احتوى على لغة لها علاقة ما بالعربية الفصحى. اكتشففي عام 1901م بالقرب من دمشق منقوشاً على قبر (امرؤ القيس) الذي وصف نفسه بـ (ملك العرب). هذا
النقش مكتوب بنوع من الخط النبطي (الآرامي) القريب من الخط العربي الحالي.
مكتوب بلغة هي آرامية ممزوجة بمفردات عربية. ويوجد الآن في متحف اللوفر في
باريس
.



النقش بلغته الاصلية



1
ـ تي نفس مر القيس بر عمرو ملك العرب كلّه ذو أسر التج.

2 ـ وملك الأسدين ونزرو وملوكهم وهرّب محجو عكدي وجاء.

3 ـ بزجي في حبج نجرن مدينة شمر وملك معدو وبيّن بنيه.

4 ـ الشعوب ووكلّهن فرسو لروم فلم يبلغ ملك مبلغه.

5 ـ عكدي. هلك سنة 223 يوم 7 بكسلول بلسعد ذو ولده.



ترجمة النقش الى العربية



1
ـ هذا قبر امرئ القيس بن عمرو، ملك العرب جميعاً، الذي عقد التاج.

2 ـ وملك قبيلتي أسد ونزار وملوكهم، وأخضع (قبيلة) محج!! حتى اليوم وحقق.

3 ـ نجاحاً في حصار نجران عاصمة شمر، وملك (قبيلة) معد، وقسّم على أبنائه.

4 ـ أرض الشعوب وجعلها فرساناً للروم، فلم يبلغ ملك مبلغه.

5 ـ حتى اليوم. مات سنة 223 في اليوم السابع من شهر كسلول (كانون الاول) لتنعمذريته بالسعادة.



الخط الكوفي



هذا نموذج من أولى الكتابات العربية في أول الاسلام وبالخط الكوفي، وهو نص من المصحف العثماني الأصلي الذي
كتب في عهد عثمان بن عفان .. من سورة الأنعام



معلومات عن تاريخ اللغة العربية Image032

[b] الخط الكوفي



خلق السموات
والارض وجعل / الظلمت والنور/ ثم الذين كفروا/ بربهم يعدلون هو/ الذيخلقكم / من طين ثم قضى أ/ جلاً وأجل مسمى عند / ه ثم أنتم تمترون و/ هو اللهفي السمو/ت و في الار/ض يعلم سركم و جهركم

ـــــــــــــــــ



العربية بين البداوة والحضارة



إن
مشكلة أصل المفردات العربية وارجاعها دوماً الى أصلها في الصحارى العربية
يبدو أمراً خاطئاً، لأن أصل المفردات العربية وخصوصاً الحضارية يجب إرجاعه
الى اللغات السامية في العراق وسوريا. هنا رأي في هذا المجال:


((ولكن
مما يؤسف له أشد الأسف أن جميع علماء اللغة من المسلمين لم يكونوا يعرفون
شيئاً من اللغات السامية كالعبرية والسريانية معرفة صحيحة فنشأ عن ذلك أنهم
لم يوفقوا الى بيان المعاني الدقيقة التي يؤديها كثير من الكلمات العربية
في أصل وضعها ونشأ عن ذلك أيضاً وقوعهم في أغلاط فاحشة فيما يتعلق بفهم
اشتقاق الكلمات لأنه ليس من الممكن في كل الأحوال أن يهتدي الباحث الى أصل
اشتقاق الكلمة اذا اقتصر في بحثه على لغة سامية واحدة. لكنه اذا وازن بين
اللغات السامية التي تشترك في كلمة من الكلمات استطاع أن يهتدي بسهولة الى
الحقيقة الواضحة في أصل اشتقاقها.


ونشأ من حرص
العلماء على أن يجمعوا من الأعراب كل ما يمكن جمعه من الكلمات ان جاؤوا
بكلمات عربية غير مألوفة عند العرب ولا متداولة بين فريق منهم وذلك لأن
هؤلاء العلماء كانوا يلحون بشدة على الأعراب أن يأتوا لهم بجديد من الكلمات
وكان بين هؤلاء الأعراب بطبيعة الحال من هو صادق ومن هو كاذب ومن الكاذبين
من كان يقصد التلفيق واختلاق الكلمات. ولكن هذه الكلمات المختلقة لم تستطع
أن تندمج في اللغة العربية اندماجاً تاماً بل بقيت غير واضحة المعنى وكثير
منها ظل غير موثوق بصحة استعماله. وكذلك نشأ من كثرة استعمال المجاز في
الأدب العربي وجود كثير من الألفاظ غير واضحة المعنى ولا مفهومة الدلالة من
ناحية مادتها اللغوية.


ولما حاول العلماء أن
يشرحوا معناها ويوضحوا دلالتها لم يجدوا من الألفاظ ما يوصلهم الى ذلك
بمعناه الحقيقي فاستعملوا الفاظاً أخرى في معانٍ مجازية أيضاً كان من شأنه
أن زادت عدد الألفاظ المبهمة المعنى فكأن هؤلاء العلماء بمحاولتهم تعليل
الإبهام والغموض في المادة اللغوية قد أرادوا مضاعفته والزيادة فيه. وقد
استغل هذا النوع من الألفاظ بعض الشعراء الذين كانوا يميلون الى الإبهام
والإغراب فحشوا شعرهم بالألفاظ النادرة الاستعمال أو المشكوك في صحتها)).


من كتاب (تاريخ اللغات السامية ــ ولفنسون ص 217 ــ218 ).

ــــــــــــ



حال اللغة العربية اليوم



تت
كلم الشعوب العربية اليوم اللغة العربية،. ويطلق عليها لغة الضاد لتفردها بهذا الحرف، وهي مكونة من 28
حرفاً. وتعد من أقدم اللغات الحية حالياً. وتنقسم اللغة الفصحى إلى سبع أو
عشر لهجات فصحى يقرأ بها القرآن الكريم. ويتكلم العرب المعاصرون العربية
الفصحى ولهجات عامية متنوعة إلاّ أنها متقاربة.


العربية لغة رسمية في كل دول العالم العربي إضافة إلى كونها لغة رسمية في دول السنغال، ومالي، وتشاد، وإريتيريا. وقد اعتمدت العربية كإحدى لغات منظمة الأمم المتحدة الرسمية السته.

(لغة الضاد) هو الاسم الذي يطلقه العرب لاعتقادهم بأنها الوحيدة بين لغات العالم التي تحتوي على حرف الضاد. تنتمي العربية إلى أسرة اللغات السامية المتفرعة من مجموعة اللغات الأفرو-آسيوية. وتضم مجموعة اللغات السامية لغات حضارة الهلال الخصيب القديمة (الأكادية) والكنعانية والآرامية واللغات العربية الجنوبية وبعض لغات القرن الإفريقي كالأمهرية. وعلى وجه التحديد، يضع اللغويون اللغة العربية في المجموعة السامية الوسطى من اللغات السامية الغربية، فتكون بذلك اللغات السامية الشمالية الغربية (أي الآرامية والعبرية والكنعانية) هي أقرب اللغات السامية إلى العربية.

تعتبر العربية من أكبر لغات المجموعة السامية من حيث عدد المتحدثين، وإحدى أكثر اللغات انتشاراً في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة، ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة بأسم العالم العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأحواز وجنوب تركيا وتشاد ومالي والسنغال وارتيريا. وللّغة العربية أهمية قصوى لدى المسلمين فهي لغة مصدري التشريع الأساسيين في الإسلام: القرآن الكريم، والأحاديث النبوية المروية عن النبي محمد (ص)، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلاّ بإتقان بعض من كلمات هذه اللغة. والعربية هي أيضًا لغة طقسية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في العالم العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصر الاسلامي. وأثّر انتشار الإسلام وتأسيسه دولاً، أرتفعت مكانة اللغة العربية وأصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون، وأثرت العربية تأثيراً مباشراً أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي، كالتركية والفارسية والأوردية والالبانية واللغات الأفريقية الاخرى واللغات الأوروبية كالروسية والإنجليزية والفرنسية والأسبانية والايطالية والألمانية.
كما انها تدرس بشكل رسمى أو غير رسمى في الدول الاسلامية والدول الأفريقية
المحاذية للعالم العربى. علماً بأن الخط العربي مستعمل لكتابة الكثير من
لغات الشعوب الاسلامية: الأردو والفارسية والكشميرية والبشتونية والطاجيكية والتركستانية (زنجيانگ) والكردية السورانية والبهدنانية وبهاسا (بروناي وآتشه وجاوي ماليزيا).








ـــــــــــــــــــ








نشأة الخط العربي في الانبار





د. ليث شاكر محمود رشيد







[b]تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.

معلومات عن تاريخ اللغة العربية Image034

تطور الخط الآرامي الى النبطي ثم العربي





إن
نظرية نشأة الخط العربي، شغلت المؤرخين القدماء والباحثين المحدثين، لذلك
فان موضوع نشأة الخط العربي في الانبار من بين المواضيع الهامة التي ينبغي
تسليط الاضواء عليها، كونها توضح اسهام أبناء العراق في الثقافة العربية
على مر التاريخ.


البحث تناول مسألة نشأة الخط
العربي في العراق، وكيفية انتقاله إلى شمال الجزيرة العربية (دومة الجندل)،
ثم إلى الحجاز، وبالتالي سيتضح للقارئ مدى اصالة الحضارة العربية، مدى
اسهام ابناء العراق في بناء التراث العلمي والفكري العربي.


اعتمد البحث على المصادر العربية الأولية، مثل ما كتبه ابن قتيبة (ت 276 هـ ) في الشعر والشعراء، وكتابه (عيون الأخبار)، وما كتبه البلاذري (ت 279 هـ) في كتابه (فتوح البلدان)، وغيرهم ممن أوردوا روايات نشأة الخط العربي في الأنبار من قبل قبيلة اياد.

وخلاصة
الآراء التي توصل إليها الباحث تتلخص من أن جملة من الأدلة المنطقية تقف
وراء تأييد نظرية نشوء الخط العربي في العراق، منها أدلة ثقافية، كون
العراق كان موطناً لحضارات قديمة سومرية، واكدية وبابلية.. الخ، وأدلة
لغوية وروايات تاريخية قديمة، ثم أدلة وبراهين من واقع سير الاحداث
التاريخية المتمثلة بعمق التأثير الحضاري والفكري والروحي العراقي على شبه
جزيرة العرب قبل الإسلام.


وقد اعتمد الباحث في
منهجية بحثه تناول الروايات التاريخية بصدد نشأة الخط العربي وحاول الجمع
بين تلك الروايات مع مفردات القواميس العربية والمعاجم السريانية والتي
تؤكد في غالبيتها ما ذهب إليه الباحث من ان الخط العربي نشأ في الانبار وقد
نقل إلى الحيرة التي بدورها نشرته في شبه الجزيرة العربية.


نشأة الخط العربي في الأنبار:

شهد
العراق عبر العصور التاريخية القديمة قيام حضارات كالسومرية والآشورية
والبابلية والكلدانية، لذلك انصرف أبناءه لمعرفة أصل الكتابة والفنون
الخطية والزخرفية(
1).
وقد وضعت هذه الحضارات بما لا يقبل الشك أسبقية العراق عن بقية أصقاع
الجزيرة العربية بالمعرفة المتراكمة في علوم الكتابة، لا سيما الكتابة
المسمارية والارامية، بدليل ما شهدته أراضي العراق من لقى آثارية في الحضر
والحيرة (كتابات آرامية)، وكتابات سريانية وعربية في وسط وجنوب العراق.


شهد
العراق في عصر ما قبل الإسلام قيام دولة المناذرة التي اعتنقت النصرانية،
وتبنى ملوكها نشر الديانة النصرانية في شبه الجزيرة العربية لذلك ارتبط
العراق بصلات روحية وثقافية وتجارية مع شبه الجزيرة العربية، وخاصة أبناء
الحجاز الذين ارتبطوا بالعراق في رحلتي الشتاء والصيف، لذلك نقل الخط
العربي إلى الحجاز، ومن ثم تعايش الخط الحميري الجنوبي مع الخط (الحيري)
و(الانباري) و(الحجازي)(
2).
ونحن نرجح ما يسمى بالخط الانباري وذلك لنشأة هذا الخط في (بقة) بالانبار
على الخط الحيري ذلك للاسبقية الزمنية، وأسهمت فيما بعد الحيرة في أيصال
الخط إلى شبه الجزيرة العربية (إلى الحجاز على وجه الخصوص).


وكان أبناء العراق في الانبار والحيرة ممن أخذوا على عاتقهم تعليم الخط العربي قبل ظهور الإسلام(3)، وبهذا الصدد يرى (Abbott)
ن ثلاثة من بولان طي قاموا بوضع هجاء العربية على هجاء السريانية وعملوا
الكتابة في الأنبار، وعن هؤلاء النفر تعلمها أهل الحيرة ثم انتقلت إلى مكة
والطائف قبل ظهور الإسلام(
4).

وبشأن
رأي المستشرق المذكور أعلاه نرى انه كان مصيباً في جمع شتات هجاء العربية
بين النفر الثلاثة وقد تجرد هذا المستشرق من النظرة المحدودة تجاه اللغة
العربية ذلك ان منطقة الانبار قبل الإسلام كانت تقطن من قبل قبائل عربية
كقبيلة أياد ومجاميع من الاراميين أو السريانيين.


وجاء عند الرواة العرب ان الخط العربي ظهر لاول مرة في قبيلة (أياد)(5) التي سكنت العراق (الأنبار)، حيث تعلم أهل الانبار الكتابة، وعنهم أخذته بقية العرب(6).
والظاهر ان هذه القبيلة جاءت من الحجاز في عصر مبكر قد سبق القرن الثالث
الميلادي، إذ تفيد المعلومات التاريخية التي بين أيدينا ان تلك القبيلة
تعرضت لطغيان الملك الفارسي سابورالثاني (
309379 م) الملقب بـ (ذي الاكتاف) في أوائل حكمه(7). ودليلنا على قبيلة (أياد) كان أول من استعمل الكتابة العربية ان شاعرها لقيط الايادي(8)، كان مترجماً في بلاط فارس، وكان يكتب بالعربية، وكانت قصة تحذيره لقبيلته من بطش سابور وارساله الكتب لقبيلته خير دليل على ذلك(9).

ونفهم
مما تقدم ان لقبيلة أياد العربية التي كانت تسكن في الأنبار دوراً كبيراً
في نشأة الخط العربي في العراق ولا يخفى ارتباطاتها الاجتماعية مع شبه
الجزيرة العربية قد أضافت اليها سمة أخرى وهي سرعة نشر هذا الخط في الحجاز
أي مواطن معظم القبائل العربية.


والجدير بالذكر ان ابن خلدون (ت 808هـ) شكك في صحة هذه الرواية لاعتقاده ان قبيلة (أياد) كانت من القبائل البدوية(10).
ونحن لا نتفق مع رأي ابن خلدون لكونه تحامل على بعض القبائل العربية سيما
وانه عاش في فترة تمزق الكيانات العربية في الاندلس وشمال افريقيا مما أكسب
رأيه ذلك بعض التحامل على بعض القبائل العربية.


ومن الاراء الأخرى في أصل الخط العربي التي تؤيد نشاة الخط العربي في الأنبار ماورد في الروايات التاريخية من ثلاثة نفر كانوا ببقة(11)
بالانبار، وهم مرار بن مرة، واسلم بن سدرة، وعامر بن جدرة، فقيل انهم
وضعوا الخط وقاسوه على هجاء السريانية فتعلمه معظم قوم الانبار ثم تعلمه
اهل الحيرة(
12) نتيجة لذلك(13). ويضيف ابن النديم (ت 385 هـ) ان أول من وضع صور الحروف هو مرار بن مرة، وقد أوصلها اسلم بن سدرة، ووضع عامر بن جدرة الاعجام(14).
ونستخلص من الروايات أعلاه انصهرت عدة مهارات لوضع شكل الكتابة العربية في
الانبار لكونها كانت بودقة صهرت المعرفة اللغوية العربية والسريانية
والسبب في ذلك يعود إلى طبيعة المنطقة التي حوت قبائل عربية وسريانية.
وينفرد ابن قتيبة (ت
276 هـ) الذي يعد
من أقدم المؤرخين العرب الذين تطرقوا إلى موضوع الخط العربي برأي مفاده ان
أصل الخط العربي ينسب إلى واحد من هؤلاء النفر وهو مرار بن مرة(
15)، ونسبه آخرون إلى اثنين فقط هما مرار بن مرة واسلم بن سدرة من أهل الانبار(16).

وهذه
الرواية هي اسناد للروايات التاريخية التي ذكرناه آنفاً تشير بما لا يقبل
الشك إلى اتفاق معظم الرواة والمؤرخين العرب المسلمين من ان بداية نشأة
الخط العربي كان في الانبار. ولم يتفق مع هذه الرواية بعض (المستشرقين)
المحدثين، وخلاصة رأيهم: من الصعوبة أن يجتمع أشخاص ثلاثة ويقرروا اختراع
كتابة ما وتقسيم واجبات مثل ذلك الاختراع بينهم، كذلك غرابة أسماءهم وبعدها
عن العربية، كما انها حسب رأيهم ليست أسماء سريانية بالمعنى الصحيح(
17).
ولعل سبب عدم الاتفاق حول هذه الروايات من قبل هؤلاء المستشرقين نابعة من
كون الاخيرين حاولوا التشكيك في كثير من أحداث التاريخ العربي الاسلامي بما
في ذلك نشأة الخط العربي في الانبار، وعلى ما يبدو انهم لم يؤيدوا تقليد
هذه الروايات إلى أسس منطقية ذات شرعية تاريخية. واطلالة بسيطة على مسميات
الأفراد الذين اجتمعوا حول صهر مهاراتهم اللغوية والفنية تشير إلى معرفتهم
بأصول اللغة السريانية وارتباطهم مع القبائل العربية في الموطن (الانبار)
أكسبهم أهمية في التفكر لوضع أسس الخط العربي.


ويرى الباحث المحدث علي الشرقي : بأن تلك الاسماء كانت ألقاباً (تشير إلى أصلهم ومهنهم..)(18). وان أسم مرار بن مرة يعني (سيد السيادة، شيخ الشيوخ العلم، أو حامل لواء العلم)(19). ومعنى أسم أسلم بن سدرة (التام العلم الخطاط في السريانية)(20)، ومعنى عامر بن جدرة (العماد الحاذق)(21).

وقد
أيَّدَ معاني تلك الاسماء الاب مارزكا مطران بغداد والبصرة وسريان
الارثوذكس وعضو مجمع اللغة السريانية؛ ما ذهب إليه الباحث العراقي علي
الشرقي، ولم نجد ما يناقض هذا الرأي بالاستعانة بالمعاجم اللغوية السريانية(
22).
ونفهم من النصوص أعلاه إن أحد هؤلاء كان ضليعاً في اللغة والشخص الآخر
متبحراً في شؤون الخط السرياني وشخص ثالث لربما يكون أحد أبناء قبيلة أياد
وهو عامر بن جدرة الذي يبدو إنه كان أحد الاقطاب الثلاثة الذين أخرجوا رسم
الحروف العربية في شكلها النهائي.


انتقل الخط
العربي بشكل تلقائي إلى مدينة الحيرة التي كانت تمثل العاصمة السياسية
والدينية لملوك المناذرة في تاريخ العراق قبل الإسلام؛ وشاركت الحيرة في
نقل هذا الخط إلى شبه الجزيرة العربية(
23)، وكانت مدينة (دومة الجندل) هي المحطة الأولى التي استقبلت الخط العربي من الحيرة(24).
ولعل أبرز الادلة التي نسوقها بشأن هيمنة ملوك المناذرة على مدن الحجاز
بما فيها يثرب ففي عهد النعمان بن المنذر تروي المصادر التاريخية انه عيَّن
موظفين لاستيفاء الضرائب من أهالي يثرب المذكورة وهذا يشير بما لا يقبل
الشك إلى تبعية يثرب للحيرة من الناحية السياسية والادارة وما تبعها من
تبعية ثقافية تتسم بانتقال أسس الخط العربي إلى الحجاز(
25).

إذن
ان الادلة اللغوية والروايات التاريخية وغيرها تشير بما لا يقبل الشك من
أن أصل نشأة الخط العربي كان في العراق، في الأنبار ثم الحيرة وبعدها انتقل
إلى دومة الجندل المدينة التجارية، وعن طريق التجارة والتبشير بالديانة
النصرانية انتقل إلى الحجاز (يثرب ومكة) وبذلك نتوصل إلى منطقية النظرية
القائلة من ان أصل الخط العربي جاء من العراق (الانبار)، وبهذا الشأن لدينا
رواية مفادها ان أحد أبناء الجزيرة العربية وهو (بشر بن عبد الملك)(
26) كان قد تعلم الخط في الانبار فتزوج (الصهباء بنت حرب اخت أبو سفيان)(27) فعلم أبوها (حرب الكتابة وجماعة من قريش(28)، وبذلك فتح عصر الكتابة في الحجاز(29).



الخلاصة1- اسهمت الحضارات العراقية القديمة في وضع أسس الكتابة العربية سيما وان العراق هو موطن تلك الحضارات.
[b]2- اتفقت معظم المصادر العربية الإسلامية والمعاجم اللغوية السريانية من أن الخط العربي كانت نشأته في الانبار.
[b]3-
أسهمت الحيرة في إيصال الخط إلى شبه الجزيرة العربية فليس من المعقول أن
ينتقل الخط العربي من المناطق الغير متحضرة (مدن ومناطق شبه الجزيرة) إلى
العراق والعكس هو الصحيح.

[b]4- من
الاخطاء الشائعة في بداية عصر الرسالة والخلافة الراشدة تسمية (الخط
الكوفي) والاصح هو (الخط الحيري) الذي نشأ في الانبار، ذلك ان الحيرة
استخدمت هذا الخط قبل الكوفة ومعروف أن هناك فروق بين الحيرة المدينة
النصرانية العربية العراقية وبين الكوفة المدينة العربية الاسلامية
العراقية التي نشأت في العصر الراشدي، فالحيرة العاصمة السياسية والدينية
لمدن العراق قبل الاسلام احتوت الخط الانباري ونشرته في مدن الجزيرة
العربية، ومن العوامل المساعدة لذلك كون التركيبة الاجتماعية في الحيرة هي
نفس التركيبة الاجتماعية في الأنبار (قبائل عربية) وآراميين وسريان، ولعل
الدليل الذي لا يقبل أدنى ريبة قول أهل الحيرة أنهم أخذوا الخط من أهل
الأنبار(
30).

[b]

[b]الهوامش

[b][b](
1) المصرف / ناجي زين الدين / بدائع الخط العربي / تحقيق عبد الرزاق عبد الواحد / (بغداد، بلا)
(2) المصدر نفسه
(3) جمعة / إبراهيم / دراسة في تطور الكتابات الكوفية على الاحجاز في مصر في القرون الخمسة الأولى للهجرة / ط1/ القاهرة / 1967م

4 - Abbott , Nabia, The Rise of the North Arabic Script with Description of Quran Manuscripts in the Orintal institute university, (Chicago, 1939), PP

(5) اياد بن نزار بن معد بن عدنان قبيلة عربية أصلها من الحجاز / ينظر: ابن الكلبي / أبو المنذر هشام بن محمد ابن السائب (ت204 هـ) / نسب معد

واليمن / تحقيق د. ناجي حسن / عالم الكتب / ط1 / بيروت / 1988م / جـ1 :122 .

ابن هشام ابو محمد عبد الملك (ت 218هـ). السيرة النبوية / تحقيق مصطفى السقا / مصر / 1963م / ج1:48 . ابن الأثير / عز الدين أبو الحسن بن علي الجزري (ت 630 هـ). الكامل في التاريخ / دار الكتب العربي / بيروت / 1967م، ج1:229. كذلك ينظر كحالة عمر رضا / معجم قبائل العرب القديمة والحديثة / المطبعة الهاشمية / دمشق / 1949م، ج1: 52-53
[b](
6) الجبوري / سهيلة ياسين / أصل الخط العربي وتطوره حتى نهاية العصر الاموي / رسالة ماجستير / ساعدت جامعة بغداد على نشره / بغداد / 1977م
(7) كرستنسن / آرثر / ايران في عهد الساسانيين القاهرة / 1957م
[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]
[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shoura.yoo7.com
 
معلومات عن تاريخ اللغة العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملـف اللغة العربية
» الاسكندر الاكبر..... حياته و شخصيته التاريخية..معلومات عن الاسكندرالاكبر
» سيد قطب ..من هو سيد قطب...معلومات عنه....السيرة الذاتيه
» تاريخ مصر الفرعوني
» تاريخ العراق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب الشورة الجديد :: قسم تأريخ الدول من مدن ,شخصيات ,علماء , احداث , حروب , ثورات , قادة-
انتقل الى: