منتديات شباب الشورة الجديد
مارى كورى و عنصر الراديوم المشع 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مارى كورى و عنصر الراديوم المشع 829894
ادارة المنتدي مارى كورى و عنصر الراديوم المشع 103798
منتديات شباب الشورة الجديد
مارى كورى و عنصر الراديوم المشع 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مارى كورى و عنصر الراديوم المشع 829894
ادارة المنتدي مارى كورى و عنصر الراديوم المشع 103798
منتديات شباب الشورة الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب الشورة الجديد

ثقافي/اجتماعي/اسلامي/رياضي
 
الرئيسيةالرئيسية  <iframe src="ht<iframe src="ht  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مارى كورى و عنصر الراديوم المشع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو هويدي
المدير العام
المدير العام
ابو هويدي


العراق العراق : https://i.servimg.com/u/f84/14/04/99/05/123.gif
عدد المساهمات : 944
نقاط : 2947
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
العمر : 47
الموقع : العراق

مارى كورى و عنصر الراديوم المشع Empty
مُساهمةموضوع: مارى كورى و عنصر الراديوم المشع   مارى كورى و عنصر الراديوم المشع Emptyالثلاثاء نوفمبر 08, 2011 10:42 pm

[size=21]مارى كورى و عنصر الراديوم المشع
[/size]

[size=21] المولد والنشأة[/size]
[size=21]
ولدت ماريا سكوودوفسكا في وارسو ببولندا في 7 نوفمبر 1867، وكانت ماريا
الإبنة الصغرى من بين خمسة أطفال لاثنين من المعلمين. كان جدها لأبيها
جوزيف سكوودوفسكي معلمًا في لوبلين، وكان من تلامذته الأديب البولندي
بوليسلاف بروس، والدها فلاديسلاف سكوودوفسكي (الذي كان معلمًا للرياضيات
والفيزياء) ومدير لصالتي ألعاب رياضية للفتيان في وارسو، أما والدتها
برونيسلافا سكوودوفسكي فكانت تدير مدرسة داخلية للفتيات في وارسو وكانت
تعاني من الدرن، الذي أودى بحياتها عندما كانت ماريا في الثانية عشرة من
عمرها. كان والدها لا دينيًا، بينما كانت والدتها ـ على النقيض ـ كاثوليكية
متدينة. وبعد عامين من وفاة والدتها، لحقت شقيقتها الكبرى تسوفيا بوالدتها
متأثرة بمرض التيفوس. ووفقًا لروبرت وليم ريد، فقد نبذت ماريا الكاثوليكية
تحت صدمة وفاة والدتها وأختها، وتحولت إلى اللاأدرية.
[/size]

[size=21]
صورة تجمع الأب فلاديسلاف سكوودوفسكي وبناته ماريا وبرونسلافا وهيلينا (من اليسار إلى اليمين) سنة 1890
[/size]




[size=21]حياتها
[/size]


[size=21]التحقت
ماريا وهي في العاشرة من عمرها بالمدرسة الداخلية التي كانت تديرها
والدتها، ثم التحقت بمدرسة أخرى للبنات تخرجت فيها في 12 يونيو 1883، ثم
قضت عامًا في الريف مع أقارب والدها، وبعدها انتقلت إلى وارسو لتعمل
بالتدريس الخاص. كانت عائلتا والدها ووالدتها قد فقدتا ممتلكاتهما
وثرواتهما نتيجة انخراطهما في العمل الوطني، مما جعل ماريا وإخوتها يعانون
ماديًا لمواصلة طريقهم في الحياة.
[/size]



[size=21]
أبرمت ماريا مع شقيقتها برونيسلافا اتفاقًا بمقتضاه تسافر برونيسلافا
لدراسة الطب في باريس على أن تنفق عليها ماريا، ثم تتبادل الأختان المواقع
بعد عامين. فعملت ماريا مربية لدى أسرة أحد المحامين في كراكوفيا، ثم لدى
أسرة تسورافسكي (وهي عائلة ميسورة تمت بصلة قرابة إلى أبيها) في مدينة
تشيخانوف، وهناك وقعت في حب أحد شباب تلك الأسرة وهو كازيمير تسورافسكي
(الذي صار فيما بعد من كبار علماء الرياضيات)، غير أن أسرته رفضت زواجه من
تلك الفتاة المعدمة. ولم يكن للفتى كازيمير القدرة على الاعتراض، ونتيجة
لذلك استغنت الأسرة عن خدمات ماريا، فاتجهت للعمل لدى أسرة فوكس في مدينة
سوبوت الواقعة على بحر البلطيق في شمال بولندا، حيث قضت عامًا ولم تتخل
طوال تلك الفترة عن إعانة شقيقتها ماديًا.
[/size]

[size=21]
وفي مطلع عام 1890، وبعد شهور قليلة من زواج برونيسلافا من كازيمير ديوسكي،
وجهت برونيسلافا الدعوة لأختها ماريا للحاق بهما في باريس، غير أن ماريا
أحجمت عن ذلك لعدم قدرتها على توفير نفقات الدراسة بالجامعة، ولرغبتها في
الزواج من كازيمير تسورافسكي. فعادت إلى والدها في وارسو، حيث ظلت معه حتى
خريف 1891، وبدأت في التدريس الخصوصي والتحقت بالدراسة في جامعة سرية كانت
تسمى آنذاك بالجامعة العائمة، وبدأت في التدرب في مختبر متحف الصناعة
والزراعة قرب مدينة وارسو القديمة، وهو المعمل الذي كان يديره قريبها جوزيف
بوغوسكي، الذي سبق له العمل مساعدًا للكيميائي الروسي ديميتري مندلييف في
سانت بطرسبرغ.
[/size]



[size=21]
وفي أكتوبر 1891، رضخت ماريا لإصرار أختها وقررت السفر إلى فرنسا، وخاصة
بعد أن وصلها خطاب من تسورافسكي أنهى كل آمالها في الارتباط به. وفي باريس،
أقامت ماريا لفترة قصيرة مع أختها وزوج أختها قبل أن تقوم باستئجار حجرة
بسيطة على سطح أحد المنازل، وانهمكت ماريا في دراستها للفيزياء والكيمياء
والرياضيات بجامعة السوربون في باريس.
[/size]



[size=21]
حصولها على جائزة نوبل
[/size]

[size=21]
حصلت مارى كورى على جائزة نوبل مرتين، الأولى عام ١٩٠٣ والثانية عام ١٩١١
وكانت أول سيدة تحصل عليها وأول شخص يحصل عليها، فى تخصصين مختلفين وهى
بولندية المولد فرنسية الجنسية، وكانت أول سيدة تتبوأ منصب الاستاذية
بجامعة باريس، وقد اكتشفت مع زوجها بيير كورى عنصرى الراديوم فى مثل هذا
اليوم ٢٦ ديسمبر ١٨٩٨ كما ابتكرت تقنيات لفصل النظائر المشعة، ويرجع إليها
الفضل فى توجيه أنظار الباحثين إلى الاستخدامات الطبية للنظائر المشعة فى
علاج الأورام السرطانية، وهى مولودة فى مدينة وارسو ببولندا فى ٧ نوفمبر
١٨٦٧، وأبوها هو فلاديسلاف سكوودوفسكى معلم الرياضيات والفيزياء وأمها
برونيسلافا سكوودوفسكى (التى كانت تعمل مديرة إحدى المدارس الداخلية
للفتيات فى وارسو وفى ١٨٩٠التحقت مارى بالمدرسة الداخلية التى كانت تديرها
والدتها، ثم بمدرسة أخرى للبنات تخرجت فيها فى ١٢ يونيو ١٨٨٣، وانتقلت إلى
وارسو لتعمل بالتدريس الخاص،
[/size]

[size=21]
وفى أحد معامل وارسو بدأت أولى خطواتها فى مجال البحث العلمى عام ١٨٩١،
وبدأت فى التدريس الخصوصى والتحقت بالدراسة فى الجامعة العائمة وبدأت
أبحاثها، فى معمل يديره قريبها جوزيف بوجوسكى، ثم لبت دعوة شقيقتها إلى
فرنسا وفى باريس استأجرت حجرة على سطح أحد المنازل وبدأت فى دراستها
للفيزياء والكيمياء بجامعة باريس وفى سنة ١٨٩٣ حصلت على درجة علمية فى
الفيزياء، وأخرى فى الرياضيات سنة ١٨٩٤، وهو نفس العام الذى دخل فيه بيار
كورى حياتها، إذ كان يعمل بالتدريس فى مدرسة الفيزياء والكيمياء التابعة
للمدرسة العليا للفيزياء والكيمياء الصناعية بمدينة باريس وكان الاهتمام
المشترك لماريا وبيار بالمغناطيسية هو ما جمعهما سوياً،
[/size]

[size=21]
وفى ١٨٩٥ تزوجا وعملا معا فى نفس المختبر، وحين اكتشف هنرى بيكريل إشعاعات
أملاح اليورانيوم وقدرتها على اختراق الأجسام، قررت مارى أن تتخذ من
إشعاعات اليورانيوم موضوعاً لرسالتها البحثية، فقامت باستخدام جهاز يسمى
الإلكترومتر (كان زوجها وأخوه قد ابتكراه قبل ١٥ سنة لقياس الشحنة
الكهربية) واكتشفت أن إشعاعات اليورانيوم تجعل الهواء المحيط بالعينة
قابلاً لتوصيل الكهرباء، وأثناء دراستها للمركبات المشعة الأخرى اكتشفت أن
عنصر الثوريوم أيضاً مشع، إلى أن اكتشفت الراديوم هى وزوجها وسجلت
اكتشافها، وحصلت هى وزوجها على جائزة نوبل فى الفيزياء وفى ١٩٣٤ زارت كورى
وطنها الأم بولندا للمرة الأخيرة، إذ توفيت بعد هذه الزيارة فى ٤ يوليو
١٩٣٤.
[/size]




[size=21]وفاتها
[/size]

[size=21]
في ربيع سنة 1934 زارت مدام كوري وطنها الأم بولندا للمرة الأخيرة في
حياتها؛ إذ توفيت بعد شهرين من تلك الزيارة (في 4 يوليو 1934) في مصحة
سانسيلموز في باسي بإقليم سافوا العليا شرق فرنسا؛ حيث كانت تعالج من
أنيميا لانموية نجمت عن تعرضها الزائد عن الحد للعناصر المشعة في زمن لم
تكن الآثار الضارة للإشعاع المؤين قد عرفت بعد، وبالتالي لم يكن العلماء
الذين يتعاملون مع تلك العناصر على دراية باحتياطات السلامة اللزمة،
فلطالما حملت مدام كوري أنابيب اختبار تحوي نظائر مشعة في جيبها، ولطالما
وضعتها في درج مكتبها دون أن تدرك أخطارها الجسيمة.
[/size]



[size=21]
دفنت مدام كوري إلى جوار زوجها بيير في مقبرة في سو (بالفرنسية: Sceaux‏)،
وفي سنة 1995، نقل رفاتهما إلى البانتيون (مقبرة العظماء) في باريس
تكريماً لإنجازاتهما العلمية، وكانت ماري كوري أول امرأة يتم تكريمها بهذه
الطريقة، بل والوحيدة حتى ذلك التاريخ. وقد حُفظ معملها في متحف سمي
بمتحف كوري.
[/size]



[size=21]
ونظراً لتأثر أوراقها التي ترجع إلى تسعينيات القرن التاسع عشر بالإشعاع،
فقد اعتبرت مواد شديدة الخطورة، وحتى كتاب الطهي الخاص بها كان مشعاً بدرجة
كبيرة لدرجة أنه محفوظ مع تلك الأوراق في صناديق مبطنة بالرصاص، وتستدعي
مطالعة هذه الأوراق ارتداء ملابس خاصة واقية من الإشعاع
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shoura.yoo7.com
 
مارى كورى و عنصر الراديوم المشع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب الشورة الجديد :: منتدى الشخصيات العربية والاجنبية-
انتقل الى: